وظائف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي 1444 سوف نتحدث كذلك عن نبذة عن الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي وتطورات الذكاء الاصطناعي في السعودية وأهداف معسكر الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا.
وظائف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي 1444
-محترف إدارة البيانات.
-محترف العمليات السحابية.
-عالم أبحاث الذكاء الاصطناعي
-مطور برامج متكامل.
-خبير استشاري وتخطيط تقني.
-سكرتير تنفيذي.
– مهندس بيانات.
-مهندس الحلول / مهندس السحابة.
-مدير المشروع الفني.
التخصصات المستهدفة:
– (إدارة الأعمال، الإدارة المكتبية، اللغة الإنجليزية، السكرتارية، علوم الحاسب، هندسة الحاسب، الهندسة الكهربائية، الرياضيات، الذكاء الاصطناعي، الإحصاء، علم البيانات) أو ما يعادلها.
نبذة عن الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي
تم تكليف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي بقيادة برامج عمل طموحة وهادفة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي في المملكة برئاسة معالي الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، ومع تبوّء مركز الصدارة في مجال البيانات الوطنية والذكاء الاصطناعي، تتطلع الهيئة إلى تحويل اقتصاد المملكة إلى اقتصاد رائد عالمياً قائم على البيانات بحلول عام 2030.
يبلغ الحد الأدنى للأجور في هذا المجال إلى 9640 ريال سعودي ويبلغ الحد الأقصى له 27700 ريال سعودي.
ذكرت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” في تقرير لها بمناسبة احتفالها باليوم العالمي للغة العربية الذي يوافق الثامن عشر من ديسمبر من كل عام، أنه تم إعداد مُعجم البيانات والذكاء الاصطناعي، في إطار التعاون مع مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية.
كما تهدف الهيئة السعودية، من هذه الخطوة إلى إثراء المحتوى العربي في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، فضلاً عن دعم الأبحاث والتطبيقات والقُدارات المتعلقة بمجالات الذكاء الاصطناعي واللغة العربية.
ويهدف هذا التعاون إلى جمع أهم المصطلحات التقنية المتعلقة ببيانات الذكاء الاصطناعي داخل معجم واحد، بالإضافة إلى وضع تعريفات مختصرة ويسيرة لها باللغة العربية والإنجليزية.
ومن جانبها عملت “سدايا” على إعداد نظام «صوتك»، وهو عبارة عن نظام ذكاء اصطناعي يُتيح تحويل الكلام إلى نصوص عن طريق خاصية التعرّف على الصوت باللغة العربية الفصحى بجانب اللهجات المحلية أيضاً، ويُمكن استخدامه في تدوين الاجتماعات وتطوير طرق المحادثات، وبناء أنظمة صوتية تفاعلية.
ومن أجل تعزيز دعم اللغة العربية استثمرت الهيئة القمة العالمية للذكاء الاصطناعي التي حضرها نخبة من صُنّاع القرار في هذا المجال حول العالم، لعقد جلسة تحت عنوان “بناء مصادر البيانات اللغوية والمعالجة الآلية للغة العربية“، ونُوقش فيها دور الذكاء الاصطناعي في مجال اللغة العربية والبيانات اللغوية، على باعتبار كونها حجر أساس اللغة.
كما نشرت الهيئة السعودية، عدة تقارير ودارسات معرفية باللغة العربية في سبيل تثقيف المجتمع ومساعدتهم على فهم البيانات الخاصة بالذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المتنوعة، بالإضافة إلى إثراء المحتوى العربي بإصدارات نوعية.
تطورات الذكاء الاصطناعي في السعودية
ذكرت دراسة حديثة، أجرتها شركة البيانات الدولية ADS بأن الذكاء الاصطناعي سيلعب دوراً حاسماً في التحول الرقمي بالسعودية، حيث تناولت أحدث التطورات العالمية، والتي منها تاريخ الذكاء الاصطناعي، ومكوناته وأهمية البيانات وحالات الاستخدام الرئيسية والمبادرات، إلخ.
كما ركزت الدراسة على مشهد الذكاء الاصطناعي المتطور في السعودية، عن طريق مناقشة دور الذكاء الاصطناعي في رؤية المملكة 2030، والاتجاهات الرئيسية التي تُشكل هذا المشهد، فضلاَ عن مناقشة التحديات والنظرة المستقبلية للذكاء الاصطناعي في المملكة.
أهداف معسكر الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي
– يهدف المعسكر في أولى مساراته إلى بناء وتعزيز القدرات الوطنية في مجال أنظمة كاميرات المراقبة الذكية، حيث يمنح المعسكر المتدربين فرصة فريدة لتطوير مهاراتهم وقدراتهم الفنية والتقنية، وذلك عبر توفير محتوى تدريبي مُكثف تم تطويره من قبل أفضل المختصين والشركات الرائدة في المجال.
بعد إتمام المعسكر سيمتلك المتدرب القدرة على تنمية مهاراته الفنية والتقنية في مجال أنظمة كاميرات المراقبة الذكية وذلك عبر:
-تمكين المتدرب من تحديد الآليات الملائمة للإرسال والربط الشبكي، وإكسابه القدرة على مواجهة التحديات المرتبطة بها.
-إكساب المتدرب القدرة على فهم وتحديد أنواع ومواصفات الكاميرات الذكية الملائمة لمتطلبات حالات الاستخدام المتقدمة.
-إكساب المتدرب المهارات اللازمة لتخطيط المواقع وتحديد أماكن وضع الكاميرات الذكية باستخدام برامج الرسم الهندسي.
-تأهيل المتدرب وتنمية مهاراته الفنية اللازمة لتركيب وربط الكاميرات الذكية في المواقع.
-تمكين المتدرب من إعداد الرسومات والتصاميم الفنية المتعلقة بالشبكات ومصادر الطاقة، إضافة إلى إعداد المخططات المدنية اللازمة لتركيب الكاميرات الذكية.
