نموذج خاتمة مقال

كتابة هناء الزاهد - تاريخ الكتابة: 25 نوفمبر, 2021 10:07
نموذج خاتمة مقال


نموذج خاتمة مقال نقدمها لكم من خلال مقالنا هذا كما نذكر لكم مجموعة متنوعة أخرى من الفقرات المميزة مثل خاتمة بحث ديني وخاتمة بحث تاريخي وخاتمة مميزة

نموذج خاتمة مقال

 

1ومما سبق قوله تبين لنا أهمية هذا البحث، والجهد المبذول فيه، وبمساعدة الله عز وجل أولاً وأخراً، وفي النهاية نخلص من هذا البحث (…..)، وهي عبرة مفيدة للمجتمع والأفراد على حد سواء، وفي النهاية الحمد لله الذي وفقني إلى أن انتهيت من هذا البحث، وفقني في كتابة الموضوع، وبالله التوفيق.
2-وفي نهاية البحث فإننا نشكر الله تعالى على نعمة العلم، والهدي على مصابيح العلم العديدة، وقد نخرج ب (نتائج البحث ….)، وقد أخفقنا في تقديم ( إخفاقات البحث….)، وإننا لنجد أننا بشر لدينا أخطاء، ونرجو أن تسامحونا على هذه الأخطاء، ونحن نشكر لكم متابعتكم هذا البحث، والله تعالى يوفقنا ويوفقكم إلى ما يحب ويرضى.
3لقد وصلنا لنهاية هذا البحث، وفي النهاية لا يسعني سوى أن أشكركم على حسن متابعتكم لهذا البحث، وأنا قد عرضت بهذا البحث رائي المتواضع ببركة الله تعالى وكرمه وتوفيقة، وقد أكرمني الله بأن أدلوا بدلوي تجاه هذا الموضوع (…..) ولعل الله تعالى قد وفقني في هذا البحث في هذا الموضوع، ولعل قلمي وفق في تقديم ما يدور بخلدي، وفي نهاية الأمر فإنني بشر أصيب وأخطئ، وإنني أتوجه إلى الله بالدعاء على توفيقي في تقديم هذا البحث وعلى حسن قراءتكم ومتابعتكم لهذا البحث، ونشكر لكم سعة صدركم ونرجو أن ينال البحث إعجابكم، والحمد لله الذي هدانا إلى هذا.
4وفي نهاية هذا البحث، فإننا تمكننا من خلال هذا البحث، أن نسلط الضوء على كل الجوانب المتعلقة بموضوع البحث (….)، ونحن وضعنا كل الجوانب النظرية والعملية بهذا البحث، حيث عرضنا كل المفاهيم والعلاقات بالجانب النظري من البحث وهو حول(….). وهذا الموضوع تطلب مننا دراسة متعمقة في ذلك الموضوع، يضاف إلى ذلك الجوانب الشخصية التي فرضت نفسها بالبحث.
5ومما سبق قوله تبين لنا أهمية هذا البحث، والجهد المبذول فيه، وبمساعدة الله عز وجل أولاً وأخراً، وفي النهاية نخلص من هذا البحث (…..)، وهي عبرة مفيدة للمجتمع والأفراد على حد سواء، وفي النهاية الحمد لله الذي وفقني إلى أن انتهيت من هذا البحث، وفقني في كتابة الموضوع، وبالله التوفيق.

خاتمة بحث ديني

الحمد لله تعالى الذي وفقنا في تقديم هذا البحث، وها هي الخطوات الأخيرة في مشوار هذا البحث، وقد كان البحث يتكلم عن (موضوع البحث….) وقد بذلنا كل جهدنا لكي يخرج هذا البحث في هذا الشكل، ونرجو من الله تعالى أن تكون رحلة ممتعة وشيقة، وكذلك نرجو أن تكون قد أرتقت بدرجات العقل الفكر. حيث لم يكن هذا الجهد بالجهد اليسير، ونحن لا ندعى الكمال فإن الكمال لله عز وجل فقط. هكذا نحن قدمنا كل الجهد لهذا البحث، فإن وفقنا فمن الله عز وجل وإن أخفقنا فمن أنفسنا. وكفانا نحن شرف المحاولة، وأخيراً نرجو أن يكون هذا البحث قد نال إعجابكم وصل اللهم وسلم وبارك تسليما كثيراً على معلمنا الأول وحبيبنا سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.

خاتمة بحث تاريخي

1-في ختام البحث الذي تناول تفاصيل كثيرة، وحلل مجموعة من العناصر المختصة بموضوع البحث. وعن طريق اللجوء إلى أهم المصادر وأوثقها. تمكنت من الوصول إلى بعض النتائج المهمة التي لم يتوصل لها من سبقني. تتضح أهمية هذه النتائج في أنها تفتح أبوابًا للبحث من جديد في الموضوع التاريخي.
2-وبعد أن استغرق هذا البحث فترة طويلة، أرجوا أن أكون وفقت في تقديم جل المعلومات التي تخص البحث بطريقة صحيحة ودقيقة. بحيث يكون البحث على درجة كافية تجعل منه مصدرًا جيدًا دقيقًا، موثوق به لكل من أراد أن يستزيد ويبحث.
3-في نهاية البحث أود أن أنوّه على كل من يقوم بقراءة هذا البحث أنني راعيت من البداية أن يكون البحث مشتملًا على كل الجوانب المهمة، بالإضافة إلى الدقة. ولكي تصبح هذه المعلومات موثوقة، قمت باقتباسها وتلخيصها من مراجع مشهورة معتمدة. وبهذا يكون البحث متكاملًا صالحًا لأن يعرض عليكم، فيلجأ إليه كل الباحثين.

خاتمة مميزة

في ختام موضوعنا ومما سبق يتضح لنا أهمية هذا الموضوع، ولأهمية هذا البحث نتمنى أن يستفاد منه كل المهتمين في أبحاثهم العلمية، فقد قمت بتلخيص نبذة عن البحث وهى (……) فإنني قد شعرت بالمتعة والسرور وأنا أكتب عن هذا البحث الهام للغاية، لكنني مع كل ذلك لم أعطي هذا الموضوع حقه فما قمت باستعراضه ما هو إلى نقطة في بحر مقارنة بأهمية هذا الموضوع وبهذا أكون قد انتهيت من كتابة هذا البحث، واعدوا الله بالتوفيق لي ولكم بإذن الله تعالى، وأسأل الله تعالى أن ينال البحث رضاكم واستحسانكم والله ولي التوفيق، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

خاتمة بحث مكتوبة

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى آخر محطات بحثنا والذي قد تطرقنا به إلى الحديث حول أحد المواضيع التي قد أثارت الجدل كثيراً بالآونة الأخيرة ولذلك فإننا قد منحناه الاهتمام العظيم والوقت الكبير لكي نحيط بجميع جوانبه وتفاصيله، كما قد حاولنا أن نضع الجواب حول أي استفسار قد يتردد على الأذهان يتعلق به، وقد كانت رحلتنا بذلك البحث مليئة بالخبرات والمغامرات الشيقة التي قد ساهمت في الارتقاء بعقلنا وفكرنا، إذ أن دراسته لم تكن باليسيرة مطلقاً ولكنها على الرغم من ذلك كانت شيقة تستحق العناء دون ندم، وأملنا في الله تعالى أن تكون ذات تأثير على حياتكم وقلوبكم.



401 Views