قصة الغولة والسبع بنات مكتوبة بالفرنسية

كتابة هدى المالكي - تاريخ الكتابة: 25 يوليو, 2022 2:56
قصة الغولة والسبع بنات مكتوبة بالفرنسية


قصة الغولة والسبع بنات مكتوبة بالفرنسية وايضا سنتعرف على قصة الغولة وسبع بنات و حكاية ماما غولة كل ذلك نقدمه لكم في هذا الموضوع.

قصة الغولة والسبع بنات مكتوبة بالفرنسية

C’était, messieurs, oh messieurs, oh honorables, et c’était seulement plus doux de parler à la maison, et elle était gentille et compatissante. au début.
Et au bout d’un moment, son vrai visage, et elle a fait de la magie pour leur père, et une discussion a pu se passer d’elle, et un jour elle lui a dit : « Oh, vous les filles êtes à la maison, et elles ont accepté, et elles J’ai jeté les filles dans la montagne. Les gens sont allés à l’époque de leur père, j’ai cuit des fois, partageant pour leur père la joue des filles et l’esprit de mon espoir pour la parenté est meh, de A l’eau de la montagne, et leur père a entendu les mots, et il monta un âne et les filles et s’en alla, et dès qu’ils arrivèrent à l’œil, il leur dit: Asseyez-vous ici jusqu’à ce que je parte, remplissez le sac de cent et venez.
Et quand elle est allée le manger, et quand elle est revenue, ils lui ont demandé : « Où est notre sœur ? » Elle est allée vers l’un d’eux : « Viens te conduire chez ta sœur. »
Quant au septième, elle savait ce qu’il y avait dedans. Elle a paniqué et s’est enfuie, et elle a rencontré un âne dont les genoux reposaient, et une cage d’un et une cage de Khanna ont atterri sur lui, et elle a dit : J’ai tous les chaînes et j’ai beaucoup de choses sucrées et d’eye-liner.
L’ogre crachait. La septième sœur alla, noua son châle, et lui dit : Comme ce qui est arrivé à mes sœurs, je vais te gifler et te manger, comme ce que mes sœurs ont mangé, je te mangerai et te mangerai.
C’était, c’était, c’était, c’était, c’était, c’était, c’était, c’était, c’était, c’était, c’était, c’était, il a dit, il lui a dit : Où sont tes sœurs ? Elle lui dit : “Mes sœurs ont été mangées par la goule que tu nous as donnée. Il dit à Hassan : La goule me mange.
Après cela, un pêcheur a rencontré la fille et l’a sauvée de la noyade et l’a emmenée à lui. La fille s’est endormie, et quand elle a dormi trop longtemps, elle a rencontré le pêcheur et sa femme, et quand ils l’ont interrogée sur sa famille, elle avait peur de la ramener à son père qui l’avait jetée, et c’était difficile pour eux, alors ils décidèrent de l’élever avec leurs enfants… Et une tuta, une tuta, et Fargotah al-Haddad.

قصة الغولة وسبع بنات

كان يا ماكان يا سادة يا كرام وما يحلى الكلام إلا بذكر النبى عليه الصلاة والسلام، كان فيه رجل اتجوز وخلف سبع بنات، وبعد ما أم البنات ماتت، راح اتجوز واحدة شريرة، وكانت مش ضايقة وجود البنات فى البيت، بعد ما كانت عاملة طيبة وحنينة فى الأول.
وبعد فترة ظهر وشها الحقيقى، وعملت سحر لأبوهم مبقاش قادر يستغنى عنها، وفى يوم قالت له: يا أنا يا بناتك فى البيت، واتفقوا أنهم يرموا البنات فى الجبل، قوم راح مرات أبوهم، خبزت لهم عيش وقالت لأبوهم خد البنات وروح أملى القربة ميه، من عند ميه الجبل، وسمع أبوهم الكلام وركب حمار والبنات وراح وأول ما وصلوا عند العين راح قالهم: اقعدوا هنا لغاية ما أروح أملى القربة مية وآجى، وراح يملى القربة، وسابهم ومشى أبوهم، ضحك عليهم وسابهم لوحدهم، وماكنش معاهم ولا أكل ولا شرب.
وبعد ما سابهم لوحدهم لاقيتهم ست عجوزة شريرة قالت لواحدة فيهم: تعالى يابت أوديكى عند خالتك وأول ما بعدت عن أنظار أخواتها، راحت أكلتها، ولما رجعت سألوها فين أختنا؟، راحت قالت لواحده فيهم: تعالى أوديكى عند أختك، ولما راحت علشان تروح لأختها دبحتها وكلتها، وعملت كدا مع باقى أخواتها الرابعة تروح عند أختها راحت الغولة دبحتها وكلتها، والخامسة راحت تروح عند أختها ودبحتها والساتة دبحتها وكلتها.
أما السابعة عرفت اللى فيها خافت وهربت، ولاقت حمار راحت ركبته، وحطت عليه قفص من نا وقفص من خنا، وقالت: أنا معاى كل حاجة سلاسل ومعاى حاجات حلوة كتير وكحل للعين.
جت الغولة تبص، راحت الأخت السابعة ربطت عليها الشوال، وقالت لها: زى ما دبحتى إخواتى أنا هدبحك، وأكلك، زى ما أكلتى أخواتى أنا هاسعرك وأكلك.
وفجأة ظهر واحد من بعيد جاى وكان راكب على جحش وكان بينادى بوح، بوح.. راحت البنت قالته: إحنا عايزين بوح بوح، قالت أبوى، قال لها بتى، قال لها: فين إخواتك؟ قالت له: إخواتى أكلتهم الغولة اللى أنت عطيتنا ليها، راح خاف ورمى بنته فى الترعة، قال لحسن: تاكلنى الغولة.
وبعد كدا لقى البنت واحد صياد وأنقذها من الغرق وأخدها عنده، ونامت البنت ولما فاقت من نومها، لاقت الصياد ومراته، ولما سألوها عن أهلها خافت ليرجعوها عند أبوها اللى رماها، وصعبت عليهم، وقرروا أنهم يربوها مع عيالهم…وتوتة توتة فرغت الحدوتة.

حكاية ماما غولة

سمراء خمرية، ملامحها عادية، طويلة نحيلة ترتدي عباءة سوداء مطرَّزةً، يبدو في جنبها الأيسر أثر عملية خياطة تخفي قَطعًا، في قدميها حذاء لامع بإصبع، أظفار قدميها طويلة مطلية بلونين، مثل أظفار يديها المتآكلة قليلًا، معها طفلان أكبرهما في الخامسة يرتدي سروالًا قصيرًا وقميصًا بدون أكمام يبدو عليه القدم، وكأنه قد دار على كثير من أطفال العائلة والجيران قبل أن يصِل إليه، والطفلة ترتدي فستانًا بهت لونه، تَصغره قليلًا.
كعادة الأطفال في اللعب الكثير، ومع نفسيتها المتذبذبة – تحاول أن تبدو تارةً بنت ناس وهادئة، وأخرى تظهر على حقيقتها ببيئتها الشعبية المتدنِّية، خاصةً وقد بدا على الجالسات حولها في المستوصف الخيري أنهنَّ موظفات أو على الأقل حاصلات على شهادات، تخشى هذه التجمعات إلى حين، ثم تنطلق وتتكلم مع هذه وتلك، وكأنهن عِشرة عمر: إنها لا تقلُّ عنهن شيئًا.
انساب حبل الكلام وطال انتظار الدور لمقابلة الطبيب.
• “يا ما دقَّت على الرأس طبول”، أخت زوجي، لا، بل أهل زوجي كلهم، الله يُيسِّر لهم، اعتبرتها أختي وأكثر واللهِ، وقلت: عمة الأولاد، وحتى لا تخرب عليّ سأكسب ودَّها، فساتيني الجديدة – عروسًا – تنتقي منها ما تريد، أقبِّلها وأقول لها: حلال عليك، تلبَس الجديد وتمسك الشنطة الجديدة قبل أن أمسكها أنا، وأقول في نفسي: من يقدِّم السبت يلقَ الأحد قدَّامه، وقفت معها في مواقف كثيرة، وفي النهاية تحرِّض عليَّ زوجي – منها لله – وأمها وإخوتها يقفون في صفِّها، ولا يخشون الله مع أنه كله سلف ودين.
انطلقت في شكواها وكلامها، وكأنها لا تصدق وجود أذن جاهزة لسماعها متنورة متعلمة، لا تقلل من شأنها، وجارتها تؤكد كلامها، وتحكي ما يشبه حكايتها.
الولد والبنت يجريان بعضهما خلف بعض، ويلعبان مع باقي الأطفال، تكررت شكوى بعض الجالسات من ضرب طفليها لأطفالهن – خاصةً الصغيرة – حتى أحرجت، شعرت أن هذا سيؤثر على الجلوس المرح الذي أنساهنَّ مرارة الانتظار، من حين لآخر تنادي على البنت وتشتمها وتمد حبل صبرها للولد، احتالت على الصغيرة بابتسامة، وأنها لن تضربها كما تفعل مع أخيها الذي يخلص نفسه بنفسه مع باقي الأطفال، ويضرب الكبير منهم، كما يضرب الصغير، لكنه على أية حال ذَكَر، وماذا يعيبه؟!
نظرت إليها الصغيرة خائفةً، وظلت تحك حذاءها بالأرض، ابتسمت لها وهي تقول:
• لا تخافي، لن أوذيك، أنا سامحتك والله العظيم.
والصغيرة تنظر إليها تارةً، وتارة أخرى تجول بنظرها في الآخرين؛ علَّها تجد من يؤكد لها ذلك أو ينفيه، وهن ما بين منتبهة لها وغافلة عنها، تقدمت خطوة وأخرى زحفًا بطيئًا، والأم توسِّع ابتسامتها، أخرجت من كيسها قطعة لبان وظلَّت تهزها في يدها وتقول لها:
• خذي هذه، تعالي خذيها.
جرت البنت إليها وقد زال خوفها واتسعت ابتسامتها البريئة مزينةً وجهها الجميل، والأم تفتح ذراعيها لها مبتسمةً، ولمَّا اقتربت منها لتحتضنها وتأخذ اللبان، صفعتها صفعةً جعلتها تنكفئ على وجهها مصدومةً صارخةً والأم تضحك بسعادة! ومن حولها منزعجات من المفاجأة: ليس هكذا، حرام عليك فالبنت صغيرة!
انهارت دموع الطفلة الصغيرة بغزارة غير مصدِّقة!
• حتى تبتعدي عن كثرة اللعب والتخريب، أخذك الله، لقد مَللتُ منك!
ثارت فيها امرأة عجوز ممن تعاطفن معها منذ دخلت وسط ذهولنا جميعًا.
• أتضحكين؟!
• بصراحة البنت عبيطة جدًّا؛ صدَّقتني وارتمت في حِضني!

قصة الغولة والحطاب

كان الحطَّاب يذهب كل يوم إلى الغابة، فيجمع حِملاً من الحطب، وينزل به إلى المدينة، فيبيعه ويشتري بثمنه لعائلته الخبز واللَّحم والخضراوات والفواكه. وفي إحدى المرَّات، وعندما بدأ يقطع الحطب بجانب شجرة خروب، طلعت عليه غولة، وبادرته قائلةً:” أهلاً وسهلاً، ماذا تعمل هنا يا حطَّاب؟” فقال الحطَّاب :” أقطع الحطب وأحمله إلى السُّوق في المدينة، فأبيعه وأشتري بثمنه طعاماً لزوجتي وأولادي”، فقالت الغولة: ” كم ولداً عندك؟ ” قال: ” عندي عشرة من الأولاد والبنات، وأنا وزوجتي” فقالت الغولة : “أنتم عائلة كبيرة، ما رأيك أن تأتوا لتعيشوا عندي، لكم في كلِّ يوم خروف تذبحونه، وتطبخونه، وتأكلون وتعيشون مسرورين؟” فرح الحطَّاب ووافق على اقتراحها. ثمَّ عاد مسرعاً إلى بيته، وقال لزوجته :” قومي يا امرأة، هيا أسرعي ” وقالت هي:” إلى أين يا رجل؟” فقال:” إلحقيني. ولحقت به, فحملا حصيرتهم، ولحافهم على حمارهم، ورَكَّبوا
أولادهم وبناتهم في خُرْج الحمار، وساروا جميعاً حتَّى وصلوا إلى أرض الغولة.
واستقبلتهم الغولة وأنزلتهم في أحد المنازل. وجاءت بخروف وقالت للَّرجل:” اذبح هذا الخروف واسلخه، وقطِّعه، وتغدُّوا بالمِعلاْق، وتعشوا باللَّحم”. وفي اليوم التَّالي، خرج الحطَّاب فتجوَّل في البلدة، فلم ير فيها أيَّ إنسان، لكنَّه رأى الخراف تسرح وتروح وتجيء كلَّ يوم وحدها دون راعٍ يرعاها. وصار الحطَّاب يأخذ كل يوم خروفاً، فيذبحه طعاماً له ولأسرته، حتَّى مضى على ذلك الحال عشرة أيام. بعد ذلك، قالت زوجة الحطَّاب للغولة :” يا عمتي كرهنا اللَّحم. أريد أن أطبخ طبخة” مجدَّرة” ممَّا أحضرته معي من العدس والرُّزِّ، وسأبعث لك طبقاً منها”. وافقتها الغولة على ذلك، فطبخت المرأة” المجدَّرة “، وملأت طبقاً، وطلبت من إحدى بناتها أن تأخذه إلى بيت الغولة المجاور. ولمّا وصلت البنت أمام بيت الغولة، كان بابه مفتوحاً، فرأت البنت شاباً معلَّقاً والغولة تأكله، فخافت وسقط الطَّبق من بين يديها وانكسر. وسمعت الغولة الصَّوت، فجاءت إلى البنت وسألتها عمَّا حدث، فتظاهرت البنت أنَّها لم تر شيئاً، وقالت للغولة، إنَّها تعثَّرت فوقع الطبق منها. فقالت لها الغولة:” لا بأس، عودي إلى بيتكم”. وعادت البنت إلى البيت، وحكت لأمِّها ما رأت في بيت الغولة. وكان الزَّوج نائماً، فأيقظته زوجته، وقالت له:” هذه المرأة غولة إنها تُغذِّينا لكي نَسْمَنَ، ثمَّ تأكلنا. هيَّا بنا نرحل قبل أن يفوت الأوان “. لكنَّ زوجها لم يُصدِّقها، وقال لها :” إنّكّ رأيت أنَّني مرتاح هنا، فصرت تحسدينني على هذه الرَّاحة، اتركيني نائماً”. وتركته المرأة ينام، وأخذت أولادها وبناتها، ورحلت بهم عائدةً إلى بلدها.
صحا الرَّجل من نومه، ولم يجد أحداً من أسرته في البيت، خاف أن تكون الغولة قد أكلتهم، فتخبَّاً في خابية كانت في البيت. وجاءت الغولة بعد قليل، ولمَّا لم تجد أحداً في البيت غضبت غضباً شديداً، وصارت تقول:” سَمَّنتهم وما أكلتهم، يا زين حًُمرة خدودهم”. ولمَّا سمع الحطَّاب كلامها خاف خوفاً شديداً، وتحرَّك داخل الخابية، فأحسَّت الغولة بالحركة، لكنَّها ظنَّت أنَّ تلك الحركة حركة قطٍّ، فضربت الخابية بيدها فانكسرت، وظهر الحطَّاب، فقالت له الغولة:” هرَّبت المَرَه والأولاد اللِّي لحمهم طري، وظلَّيت إنت يا شايب يا ملعون من وين أوكْلَكْ ؟” ، قال :” من إذنيناتي اللَّي ما سمعت من امراتي”، فأكلت أذنيه. وأعادت عليه السُّؤال، فأجابها قائلاً: ” من اجريّّاتي اللَّي ما ردَّت على مراتي” فاكلت رجليه، وهكذا حتى أكلته كُلَّهُ.



362 Views