شعر مدح الشيوخ

كتابة Alaa Mubarak - تاريخ الكتابة: 7 ديسمبر, 2019 3:14
شعر مدح الشيوخ


نقدم لكم في هذه المقالة شعر مدح الشيوخ وكلمات راقية جدا عن مدح الشيوخ من خلال شعر مدح الشيوخ.

قصيدة في مدح الشيوخ رائعة

أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه
فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ
وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِ
وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

لَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍ
إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

وَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُ
وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةً
وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ
عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

سَلَلْتَ سُيوفاً عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍ
على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُ
إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

وَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُ
مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً
لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي
كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ
أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

فشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌ
وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

إذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِ
جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

من الأشعار العامية في مدح الرجال

الجود شيخ تملكه عدة اطراف

بس المراجل حالفه انك ولده

عريب جد وحاوين كل الاعراف

دنياك جنة بس فعلك رغدها

كن العلوم الطيبه عندك اهداف

صارت فريسه وانت كنت اسدها.

وكذلك قيل في بعض القصائد العامية :-

أجل وش حيله قلم بالقصايد يخيل في معانيها صدق من مزون الخيال

قصيدة ماهي غزل فالطرف الكحيل ولا هي عتاب وشكوة حال دون حال

قصيدة مدح في ذاك الشهم الأصيل ابو عبدالله اللي يشهد له فوح الدّلال

سلام يا ابو عبدالله يازحول الرياجيل سلام عد ما على الصحاري من رمال

سلام عد ماهل المطر وسال المسيل سلام عد ما أشرقت الشمس وطل الهلال

سلام ياللي له في قلبي مقر ومقيل فداك العمر لو ان العمر للفنا والزوال

قالوا عن حاتم ماله في الكرم مثيل ومن ذيك العصور تضرب به الأمثال

وفي قصيدة أخرى قال الشاعر:-

سر يا قلم واكتب الابيات منقوشه

بيوت شعر تشرفني معانيها

للصاحب اللي يمد الطيب وينوشه

من روس قوم علي العليا مبانيها

رفقة شرف ماهي بالتلفيق مغشوشه

يسمع بها قاصي العرب ودانيها

امرؤ القيس يمدحُ تميمًا:

کأنّي إذْ نزلتُ علي المعلي نزلتُ علي البواذخ من شمامِ فما ملكُ العراقِ علي المعلي بمقتدرٍ، ولا ملك الشآمِ أقر حشا امرئ القيس بن حجر بنو تيم مصابيح الظلامِ

جرير يمدح ولاة بني أمية: ألستُمْ خيرَ مَن ركبَ المطايا وأندى العالمينَ بطونَ راحِ
المتنبي:

وقفتُ وما في الموتِ شكٌّ لواقفِ كأنكَ في جَفنِ الردى وهو نائمُ تمرُّ بك الأبطالُ كُلمَى هزيمةً ووجهُكَ وضّاحٌ وثغرُكَ باسمُ بضرب أتى الهامات والنصرُ غائبٌ وصار إِلى اللباتِ والنصرُ قادمُ نثرتهم فوق الأحيدب نثرة كما نُثرت فوق العروس الدراهمُ

وقال أيضًا:

كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزُكم ويكره الله ما تأتون والكرمُ ما أبعدَ العيبَ والنقصانَ عن شرفي أنا الثريّا وذانِ الشيب والهرمُ

وقال:

ما بقومي شرفتُ بل شرفوا بي وبنفسي ارتفعتُ لا بِجدودي

وقال:

أنامُ ملءَ جفوني عن شواردِها ويسهرُ الخلقُ جراها ويختصم

وقال:

وما الدهرُ إِلا مِن رُواة قصائدي إِذا قلتُ شعرًا أصبحَ الدهرُ مُنشِدًا

قال الفند الزماني:

فلمّا صرح الشرُّ فأمسى وهوَ عريانُ

مَشينا مشيةَ الليثِ غَدا، والليثُ غضبانُ

يضربُ فيه نوهين وتخضيع وإِقرانُ

وطعن كفَمِ الزقّ غدا، والزقُّ ملآنُ

الحسن الجويني: هذي الفتوحُ فتوحُ الأنبياءِ وما لها سوى الشكرِ بالأفعالِ أثمانُ لو أن ذا الفتح في عهدِ النبيّ لقد تنزلّتْ فيه آياتٌ وقرآنُ
أحمد شوقي مفتخرًا بعمر المختار: ركزوا رفاتَكَ في الرمال لواء يستنهضُ الوادي صباحَ مساء يا ويلهم نصبوا منارًا من دمٍ يوحي إِلى جيلِ الغد البغضاء جرح يصيح على المدى وضحية تتلمّسُ الحريةَ الحمراء
النابغة الجعدي: بَلغنا السماء بجدِّنا وجدودِنا وإِنّا لَنرجو فوق ذلك مظهرا ولا خيرَ في حُلم إِذا لم تكن له بوادر تحمي صفوَه أن يكدرا ولا خيرَ في جهلٍ إِذا لم يكنْ له حليمٌ إِذا ما أوردَ الأمر أصدرا
المرقش الأكبر: إِنا لنُرخص يوم الروع أنفسَنا ولو نسامُ بها في الأمن أغلينا شعثٌ مفارقنا، تغلي مراجلنا نأسو بأموالِنا آثارَ أيدينا ونركبُ الكُرهَ أحيانًا فيفرجُه عنا الحفاظ وأسياف تواتينا
عنترة بن شداد: أثنى عليّ بما علمتِ فإِنني سمح مخالقتي إِذا لم أُظلمِ فإِذا ظُلمت فإِن ظلمي باسل مرّ مذاقه كطعم العلقمِ هلا سألت الخيل يا ابنةَ مالكٍ إِن كنتِ جاهلةً بما لم تعلمي يُخبرك من شهدِ الوقيعة أنني أغشى الوغى، وأَعفّ عند المغنمِ لقد شفى نفسي وأبرأ سقمَها قيل الفوارسُ وَيْكَ عنترَ أقدِمِ
الشيخ أحمد الشارف: دعاهمُ الوطن الغالي فما بخلوا وأبخل الناس من يُدعى ولم يُجبِ ليوث غاب إِذا ما ضويقوا وثبوا وأي ليث لدفع الضيق لم يثبِ لهم نفوس إِذا حركتها اضطرمت بعد السكون اضطرام الماء في اللهبِ لا غرو أن يدّعى الليبي أن له ما للعروبة من مجد ومن حَسَبِ لديه من لغةِ القرآن معجزة تلوح كالدر والياقوت والذهبِ
عمرو بن كلثوم: أبا هند لا تعـجل علينا وأنظـرْنا نخبرْكَ اليقينا بأنّا نـورد الراياتِ بيضا ونصدرُهن حمرا قد روينا ونشرب إن وردنا الماء صفوًا ويشرب غيرُنا كدرًا وطينا

 قصيدة للشاعرة زهرة آل ظافر

عسير يانبع الشعر، والشعر بإلهامه عسير
والموهبة وهبة، ولأبيات القصيد إلهامها
واللي خبر علم الديار وطافها بأهله بصير
ماينحني إلا بالورود البيض تحت أقدامها
ياروعة أبيات الشعر يا رقة أنفاس العبير
يانبض باحساس القلوب اللي تنوف أحلامها
أهلاً هلا والملتقى في حضرة الجمع الغفير
يفخر بما يسند إليه، وللوعود ألزامها
تشريف هامات الأدب والنقد والعلم الغزير
يضفي على روعة عسير المجد فيض أقلامها
يامرحبا والحفل في تشريفكم بالطبع غير
طابت لياليكم على طول السنة وأيامها
والله يعزّ بلادنا اللي فضلها دايم كبير
وتعيش دارٍ زادها هيبة وفاء حكامها
خوفي عليها من دعاة الموت والفكر الخطير
لايخطفون من العظيمة دينها وإسلامها
يادارنا ياعون من صكّت عليه ويستجير
يارحمةٍ فوق السحاب وتحت ظلّ خيامها
حنّا الجنوب ودون حدّك حدّ كالسيف الشطير
نقطع على العدوان والخُوّان دبر أوهامها
في ظل سلمان المليك الحزم ماباقي كثير
عشان نصبح دولةٍ عظمى ترزّ أعلامها
حنّا خلقنا غير، و شيمنا تلبّسنا الحرير
وأقدارنا مابين سادات البشر وعظامها
لاترفعون الروس لاقالوا لكم (حنّا بخير)
غير ارفعوها لاصنعتوا مجدها وأحلامها

شعر عن مدح الشيوخ

ونعمٍ بحرب ليا طرا طاري الأمداح
أهل المواقف كل ما صاح صياح

حرابهم بالنّوم ماهوب يرتاح
من ضيمهم ما يمرح اللّيل سهران

سليم أهل مجد مسجل بالأسطار
ذربين أهل قاله وبالعرف شعار

وأظن هرج الصّدق ما يقبل إنكار
أخذ الأدب والعرف من روس سِلمان

وجمع الدّواسر ما بهم قول قايل دوسر
جمل يشتال كل الثّقايل

باسمه تسموا والفعايل
دلايل غدران موت ما تحلّى بغدران

بني تميم اللّي فخرهم مقيمي
ودليلنا قول ابن صقيه التّميمي

يدري بهم من كان قلبه فهيمي
أخبارهم شاعت لحضر وبدوان

وأيضاً بني خالد عذاب العنيدي
جو من سلالة خالد بن الوليدي

قول محقق مانقول السّريدي
نقرأ ونبحث لين ندري بما كان

زهران جن الحرب يوم الحرايب
اللّي طعنهم يودّع الدّم رايب

هبت لهم من كل طيب هبايب
والنّعم والله يا رجاجيل زهران

عسير عسرين على كل طمّاع سباعٍ
تعشي سباع الأقذال بسباع

السيف بيديهم مخلد ومطواع
ورماه ليا رد النّظر لام نيشان

شهران مشهورين والجد شاه
الكل منهم فالمهمات ماهر

طيب ليا عدوا هل الطّيب ظاهر
معروف ما يطويه بعد ونسيان

بالقرن قرن الموت شرابة الدم
حرابهم يسقونه الصّبر والسّم

في رؤوسهم شيمة وعادات ولزم
ما ينحصي تعريفهم عبر قيفان

وأيضاً بني مالك ذكرنا فخرهم
الطّيب طوع يد ينهم ما عسرهم

ليا ماجت أمواج البحر من بحرهم
بحر يكز الموج من غير جيلان

والنّعم بالأحمر على كل حالي
في كل صعبات اللوازم رجالي

شوامخ ما هم بجرف هيالي
كسبان ياحايز على المدح كسبان

شمران ليا شمر عن السّاعد الثوب
حرابهم يقفي مذلل ومرعوب

كم كدروا يوم الكدر كل مشروب
يأهل الوفاء محد جحد فعل شمران

والنّعم بالأسمر ليا حل طاري
شمعة فخرهم ما ذرتها الذواري

يروون صفحات القنا والشّباري
ويوردون السّيف لا صار عطشان

وصبيان يام أهل العموق العريقة
ستر الظعن يوم الأيادي طليقة

ما تختفي عن عين عاقل حقيقة
يام الحرايب يوم سوقات الأظعان

والنّعم والله في رجال الشّرارت
الطّيب له فيهم مواري وأمارات

أهل المراجل يوم الأيام عسرات
الكل منهم يجلب الرّوح قربان



6634 Views