شخصيات سياسية سورية

كتابة fouad ibrahim - تاريخ الكتابة: 14 مارس, 2019 3:58
شخصيات سياسية سورية


شخصيات سياسية سورية سوف نقدم لكم موضوع هام ومعلومات عن شخصيات سياسية سورية ظهرت من خلال حركات سياسية مختلفة واثرت فى الكثير من القرارات.

شخصيات سياسية سورية


مجاهد بن حامد الرفاعي


مجاهد بن حامد بن أحمد بن زعل باشا الرفاعي اقتصادي ورجل أعمال سعودي، وداعية إسلامي ، ومفكر سياسي.
نشأته
ولد في مدينة جدة – المملكة العربية السعودية عام 1972 م. متزوج وله من الأبناء أربع. حصل على الثانوية العامة من مدارس الثغر النموذجية بجدة ثم البكالوريوس في الاقتصاد الإسلامي من جامعة الإمام محمد بن سعود – الرياض ثم حصل على الماجستير في العلوم السياسية من جامعة الملك عبد العزيز بجدة. أنشأ مجموعته التجارية الخاصة في الاستيراد والتصدير والمقاولات العامة.
الوظائف العملية
– رجل أعمال – رئيس مجلس إدارة صقر حوران التجارية.
– عضو الغرفة التجارية الصناعية بجدة
– مدير عام مؤتمر العالم الإسلامي.
– مدير عام المنتدى الإسلامي العالمي للحوار.
–  عضو المؤتمر الدولي الإسلامي للقيادات من أجل العدل والسلام- أيرلندا.
–  عضو المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة.
–  عضو مؤسس المركز العربي للثقافة والإعلام.
–  عضو المجلس التنفيذي لمؤتمر العالم الإسلامي.
–  سكرتير لجنة الإتصال الإسلامي – الكاثوليكي / الفاتيكان.
ناصر الحريري


ناصر بن محمد خير بيك الحريري شيخ مشايخ حوران عضو مجلس الشعب السوري ولد في قرية الشيخ مسكين محافظة درعا سنة 1955. درس الحقوق في جامعة دمشق، وانتخب عضواً بمجلس الشعب السوري عام 1988. وجه رسالة صوتية عبر مكالمة هاتفية مع قناة بي بي سي العربية. حمل فيها الأمن السوري المسئولية الكاملة عن المجازر التي تحدث في حوران. ثم وجه رسالة إلى الرئيس بشار الأسد ناشده فيها بالتدخل شخصيا. أعلن ناصر الحريري يوم 23 أبريل 2011 عن تنحيه عن منصبه في مجلس الشعب عبر قناة الجزيرة.
وفي تاريخ 5 شوال 1433هـ خرج الشيخ ناصر الحريري من سوريا ووصل إلى الأردن بعد افلاته من الإقامة الجبرية، وتهريبه من قبل الجيش الحر. [بحاجة لمصدر] حيث أكد وزير الدولة لشؤون الإعلام والناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية سميح المعايطة وصول الحريري برفقة عائلته وثمانية وستون شخصاً آخرين إلى الأردن.التي فرضتها عليه الحكومة السورية)
قام النظام السوري بتاريخ 9 نوفمبر 2012 بتفجير منزل الشيخ الحريري نائب رئيس المجلس الأعلى للثورة السورية أول عضو مجلس شعب منشق. وكان التفجير على درجة كبيرة من الشدة حيث هدم عدد من الأبنية المجاورة للمنزل في مدينة الشيخ مسكين. وجاء هذا التفجيري انتقاماً منه.
عامر الصادق
عامر الصادق هو احدد مؤسسي منظمة اتحاد تنسيقيات الثورة السورية. وهو الاتحاد الذي يضم مجموعات تنسيق وناشطي الحراك الثوري في سورية منذ بداية الاحتجاجات في سورية في العام 2011. حيث أن اتحاد تنسيقيات الثورة السورية هو أول منظمة سورية تضم ناشطين من الثورة السورية التي تهدف إلى إسقاط نظام الحكم الاستبدادي لعائلة الأسد. ولقد تميّز عامر الصادق إعلامياً من خلال مداخلاته على العديد من القنوات والصحف باللغتين العربية والإنكليزية.
شكل عامر الصادق جزءاً من إعلام المعارضة السورية الذي بات واضحاً وقوياً مع بداية الثورة السورية، وتميز بخطابه الثوري الذي يقارب مطالب الشارع السوري الذي بدأت فيه المظاهرات ضد حكم عائلة الأسد مع مطلع العام 2011. كما عبر في بعض مقابلاته عن مواقف الاتحاد من المجلس الوطني السوري والمواقف الدولية تجاه الوضع القائم في سورية.
دوره في اتحاد تنسيقيات الثورة السورية
قام عامر الصادق بتشكيل الهيئة التأسيسية لاتحاد تنسيقيات الثورة السورية والتي ضمت أربع أشخاص عند إطلاق الاتحاد. وقد قامت الهيئة التأسيسية بصياغة البيان التأسيسي للاتحاد الذي تضمن مهمته وشروط العضوية فيه. قما قام بالتواصل مع لجنة تقصي الحقائق التابعة لمجلس مجلس حقوق الإنسان وإيصال العديد من الشهادات حول ما قامت به قوات الأمن والجيش في سورية من انتهاكات في حق الشعب السوري.
أهم تصريحاته على الإعلام ضد النظام السوري
– صرّح عن موقف اتحاد التنسيقيات برفض الحوار الذي يدعيه نظام الأسد قبل قيام ذلك النظام بسحب الدبابات من المدن وإيقاف القتل وإخلاء سبيل المعتقلين.
– تحدث للمرة الأولى وبالتفاصيل عن محكمة الميدان العسكرية السورية التي بدأت مع مطلع العام 2012 بتنفيذ أحكام الإعدام بمعتقلي الثورة السورية الذي مثلوا أمامها وكان من أهمهم المقدم حسين هرموش
– نقل بشكل شبه يومي الأوضاع في سورية وحصيلة العمليات العسكرية وأثرها على المدنيين في مختلف المناطق.
فصل عامر الصادق من اتحاد تنسيقيات الثورة السورية
قرر اتحاد تنسيقيات الثورة السورية بتاريخ 25 ايلول من عام 2012 بقرار صادر عم مجلس ادارته المنتخب بفصل عامر الصادق من اتحاد تنسيقيات الثورة السورية وذلك لمخالفة عامر الصادق اساسيات عمل الاتحاد. وقد صادق على بيان الفصل أكثر من 46 تنسيقية وتجمع للحراك الثوري في سوريا. رابط لبيان فصل عامر الصادق من اتحاد تنسيقيات الثورة السورية
أنس الشغري


أنس علي الشغري (مواليد 1988) شاب سوري من قرية البيضا قرب مدينة بانياس. طالب جامعي في السنة الثالثة كلية الاقتصاد جامعة تشرين في اللاذقية نشط إبان الاحتجاجات الشعبية السورية في قيادة المظاهرات السلمية التي تهتف بإسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
الاعتقال
اعتقل الناشط أنس الشغري في 14 مايو 2011 إثر اقتحام الجيش والامن وعناصر الشبيحة لبانياس حيث صرحت قناة الدنيا المقربة من النظام ان هدف الاقتحام اعتقال الناشط أنس الشغري المتهم باقامة امارة إسلامية هو وزير داخليتها.وصدرت العديد من التقارير من منظمات حقوقية عربية وعالمية معبرة عن قلقها حيال حالة أنس الصحية وظروف اعتقاله السيئة وتعرضه لشتى أنواع التعذيب.
برهان غليون


برهان غليون (ولد في 13 أيار/مايو 1945)، هو مفكر فرنسي سوري وأستاذ علم الاجتماع السياسي ومدير مركز دراسات الشرق المعاصر في جامعة السوربون بالعاصمة الفرنسية باريس ورئيس المجلس الوطني السوري السابق. خريج جامعة دمشق بالفلسفة وعلم الاجتماع، دكتور دولة في العلوم الاجتماعية والإنسانية من جامعة السوربون، ولد في مدينة حمص لأسرة عربية ، كان يعمل في مجال التدريس قبل أن يهاجر في عام 1969 إلى فرنسا وعاش هناك منذ ذاك الوقت. توجهاته الفكرية قومية عربية تدعو إلى الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان وبناء دولة المواطنة العصرية. يعتبر برهان غليون من أبرز المعارضين لنظام الرئيس بشار الأسد.
في يوم الإثنين الموافق 29 من آب/أغسطس لعام 2011، تم تعيين الدكتور برهان غليون رئيساً للمجلس الوطني السوري الذي تشكل وتأسس في العاصمة التركية أنقرة، بينما ذكر آخرون[من؟] بأنه لم يتم انتخاب أي هيئة وإن مثل هذه الاقتراحات ما زالت في طور النقاش.
في يوم الأحد 2 تشرين الأول/أكتوبر 2011، تم الإعلان عن تشكيل المجلس الوطني السوري، وقد ذكر غليون أنه سيتم انتخابه رئيساً بالتزكية في اجتماع المجلس في القاهرة يوم السبت 8 تشرين الأول/أكتوبر 2011.
استقال من منصبه في 24 مايو 2012 وخلفه عبد الباسط سيدا.
عبد الباسط سيدا


عبد الباسط سيدا (٢٢ حزيران / يونيو 1956 -)، سياسي سوري ورئيس المجلس الوطني السوري منذ 9 حزيران / يونيو 2012 حتى 9 نوفمبر 2012 ، كما إنه أحد مؤسسي المجلس. هو كردي سوري مقيم في السويد منذ حوالى عشرين عاماً منذ 1994 ومختص في الحضارات القديمة، وله كتب عديدة في الفكر العربي والشؤون الكردية. متزوج ولديه أربع بنات وولد،وهو يقيم في السويد.
سيرته الذاتية
ولد في محافظة الحسكة وتحديداً بمدينة عامودا شمال شرق سوريا ذات الأغلبية الكردية. حصل على الدكتوراه في الفلسفة من جامعة دمشق ثم عمل في مجال التدريس في الجامعات الليبية لمدة ثلاث سنوات لينتقل بعدئذٍ إلى السويد حتى يتفرغ لتدريس الحضارات القديمة وإجراء الأبحاث والدراسات عنها. من مؤلفاته كتاب “المسألة الكردية في سوريا-نصوص منسية من معاناة مستمرة للأكراد السوريين”، و”ذهنية التغييب والتزييف-الإعلام العربي نموذجا”، بالإضافة إلى مجموعة مقالات حول تاريخ الأديان والفكر السياسي.
عمل بشكل سري ضد حكم حزب البعث في سوريا، وشارك بأكثر من انتفاضة كردية ضد النظام في السنوات السابقة. ساهم في تأسيس المجلس الوطني السوري، وهو عضو في مجلسه التنفيذي ورئيس مكتب حقوق الإنسان فيه، ثم انتخب رئيساً للمجلس في 9 حزيران / يونيو 2012.
مؤلفاته
لعبد الباسط سيدا مؤلفات عدة، وصدر أول كتاب له في بيروت بعنوان “الوضعية المنطقية والتراث العربي: نموذج فكر زكي نجيب محمود الفلسفي”.
ومن مؤلفاته أيضا كتاب “المسألة الكردية في سوريا: نصوص منسية من معاناة مستمرة للأكراد السوريين”، و”ذهنية التغييب والتزييف، الإعلام العربي نموذجا”، بالإضافة إلى مجموعة مقالات حول تاريخ الأديان والفكر السياسي.
جورج صبرا


ولد جورج صبرا (11 تموز / يوليو 1947 – ) في مدينة قطنا بمحافظة ريف دمشق . درس الابتدائية والإعدادية في مدارسها، وتخرج من دار المعلمين العامة في دمشق عام 1967. حصل على شهادة في الجغرافية من كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة دمشق عام 1971. خبير بتقنيات أنظمة التعليم والتلفزيون التربوي من جامعة انديانا الأمريكية 1978. انتخبته الأمانة العامة للمجلس الوطني السوري مساء الجمعة 9 تشرين الأول / نوفمبر 2012 في الدوحة رئيسا للمجلس خلفا لعبد الباسط سيدا.
نشاطه
انتسب إلى الحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي في السبعينات, وكان في عداد الرفاق الذين تولوا مسؤولية العمل الحزبي وقيادته إثر الهجمة الأمنية على الحزب وحملة الاعتقالات الكبيرة التي تعرض لها عام 1980، تعرض للملاحقة في حملة أمنية على الحزب عام 1984، فتوارى عن الأنظار لمدة ثلاث سنوات أمضاها داخل البلاد، انتخب عضواً في اللجنة المركزية للحزب عام 1985، واعتقل عام 1987. حكم عليه بالسجن لمدة 8 سنوات من قبل محكمة أمن الدولة العليا، أمضاها في سجن صيدنايا العسكري، وأطلق سراحه عام 1995 بعد انقضاء فترة الحكم.
و في عام 2000 انتدبه الحزب ممثلاً له في التجمع الوطني الديمقراطي، وصار عضواً في القيادة المركزية للتجمع. وانتخب عضواً في اللجنة المركزية بنتيجة أعمال المؤتمر السادس للحزب عام 2005، وانتخبته اللجنة المركزية عضواً في أمانتها المركزية. و شارك في الأعمال التأسيسية لإعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي عام 2005، وكان عضواً في أمانته المؤقتة.



687 Views