إيجابيات التكنولوجيا في حياتنا إيجابيات التكنولوجيا في التعليم وسوف نتحدث عن حلول سلبيات التكنولوجيا و سلبيات التكنولوجيا تجدون كل تلك الموضوعات من خلال مقالنا هذ
إيجابيات التكنولوجيا في حياتنا
1-تستخدم التكنولوجيا بدلاً من الوسائل القديمة التقليدية في سرعة إنجاز الأعمال ودقتها في التنفيذ مما يوفر مزيد من الجهد والوقت عما سبق.
2-يُمكن استخدام التكنولوجيا في تبادل كثير من الأفكار والخبرات وإقامة المشاريع المختلفة بين الناس سواء عن بعد أو إقامة مشروع في مكان ما بعد التعرف على متطلبات إقامة هذه المشاريع.
3-تساعد التكنولوجيا بشكل كبير في تسهيل عملية التعليم والتعلم عن بعد، دون الحاجة لدفع كثير من الأموال لتلقى العلم، وذلك من خلال نشر بعض الوسائل التعليمية المتنوعة التي تساعد الجميع.
4-تعتبر التكنولوجيا من وسائل الترفيه متنوعة المحتوى، مثل إستخدام الألعاب الإلكترونية، أو مشاهدة الأفلام والبرامج وغيرها من وسائل الترفيه.
5-لا تحتاج التكنولوجيا الحديثة شخص مسئول عنها حتى تعمل، حيث أنها تكون مبرمجة على العمل الآلي.
إيجابيات التكنولوجيا في التعليم
1- تسهيل عمل المدرس
المدرس هو حجر الأساس في العملية التعليمية، وتسهيل عمله سيضمن حصول الأطفال على تعليم عالي الجودة وتدريس ذو كفاءة عالية. يعتمد الكثير من المدرسين اليوم على الأيباد المنتج الرائع من شركة أبل لإنتاج محتوى تعليمي تفاعلي ومشاركته مع الطلاب. ولاستخدام تطبيقاته الرائعة لجعل التعليم أكثر جاذبية للطالب، ولتتبع تقدم الطلاب والتواصل معهم ومع ذويهم.
2-المحافظة على البيئة
أصبح العالم اليوم أكثر إدراكاً لمخاطر استخدام الورق بكثرة في طباعة الكتب، وتصوير أوراق العمل والامتحانات، التي تنتهي في مكبات النفايات في نهاية كل عام دراسي، لتشكل عبئاً بيئياً خطيراً على كوكبنا الحبيب. مع استخدام الأيباد، وأجهزة اللابتوب في الصف لتصفح الكتب الالكترونية واستخدام المواقع والتطبيقات التعليمية بدلاً من أوراق العمل، أصبح استخدام الورق أقل بكثير من السابق وأصبح الضغط السلبي على البيئة أقل أيضاً.
3-تتبع تقدم الطلاب
لم يعد المدرس يحتاج لتصليح مئات الأوراق والدفاتر خلال السنة الدراسية وجمع العلامات ليتتبع تقدم طلابه، ويقيم تحصيلهم، ويرصد نقاط قوتهم ونقاط ضعفهم. فهناك اليوم العديد من المواقع التفاعلية، والتطبيقات التعليمية الذكية والآمنة التي توفرها الشركات التقنية الموثوقة مثل شركة أبل والتي تساعد المدرس في تتبع تقدم طلابه ومراقبة تحصيلهم وتقييمهم بشكل فعال فيه دقة وكفاءة.
4-تسهيل التعلم عن بعد
يمكن لطفلك اليوم حضور دروس رياضيات يقدمها مدرس في أمريكا، والتدرب على العزف مع مدرسة موجودة في بريطانيا، وإتقان اللغة الصينية من خلال تواصله مع مدرس في بيكين بفضل جهاز الأيباد السهل الحمل والعالي الجودة والكفاءة. والذي يضمن لطفلك تصفح آمن بفضل معايير السلامة والأمان العالية والفريدة التي تعتمدها شركة أبل في كل منتجاتها.
5-جعل التعليم أكثر متعة
مع ازدياد استخدام التكنولوجيا في التعليم أصبحت الحصص الصفية، أكثر مرحاً وتفاعلية. فلم يعد التعليم يقتصر على الحفظ والتسميع والتكرار الممل. لقد سهلت الوسائل التعليمية الحديثة العملية التعليمية، وجعلتها أكثر تسلية ومتعة، وأقل إرهاق على المدرس والطالب على حد سواء.
حلول سلبيات التكنولوجيا
1-التحكم في التطبيقات
قلل من الوقت الذي تقضيه على وسائل التواصل الاجتماعي كتويتر وانستجرام من خلال حذف التطبيقات من هاتفك المحمول، حيث يمكنك الوصول إلى مواقع التواصل بواسطة استخدام الجهاز الكمبيوتر.
2-العثور على هواية
يمكن الحد من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، من خلال البحث عن هواية أو أي شيء بعيدًا عن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي كالفيسبوك وتويتر.
3- إيقاف الإشعارات
إغلاق الإشعارات التي تصلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي، على هاتفك المحمول يمكن أن يقلل من تأثير الحسد، لأن متلازمة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي باستمرار أصبح يشكل جزءً من الحسد، إذ ترى حياة الأخرون مثالية دائمًا غير مشغول بحقيقتها، وهذا يمكن أن يجعلنا نشعر بالسوء.
سلبيات التكنولوجيا
1-على الرغم من زيادة الأمان ولكن لا يزال هناك خطر القرصنة، فالعديد من المخاطر الخارجية والداخلية ستجعل العديد من الهاكرز يسرقون المعلومات، مما يضيف تكاليف إضافية للشركة للتغلب على هذه التحديات.
2-اضطرابات النوم وجدت دراسة أن 44٪ من الأشخاص يضعون هواتفهم المحمولة جانبًا أثناء النوم، وفي دراسة أجريت عام 2011، وجد أن 95٪ من البالغين يستخدمون هواتفهم المحمولة قبل النوم، ووفقًا لمجموعة من الباحثين السويديين، هناك ارتباط بين استخدام الهاتف الخلوي واضطرابات النوم المتزايدة لدى الرجال والنساء ، أن التعرض للضوء أثناء النوم يمنع إفراز هرمون الميلاتونين المعزز للنوم.
3-ستزيد الخطوط الرفيعة في الهواتف المحمولة أو الأجهزة الأخرى من حدة التوتر ومن الجدير بالذكر أن ثلاثة من كل سبعة أشخاص في الولايات المتحدة يعانون من جفاف العين، والصداع، وعدم وضوح الرؤية، وصعوبة التركيز، وآلام الرقبة أو الكتف، ولتقليل ذلك، يوصى بأخذ استراحة لمدة 20 ثانية كل 20 دقيقة.
