أعراض التهاب الكلى والمثانة

كتابة امل المهنا - تاريخ الكتابة: 9 أغسطس, 2022 2:57
أعراض التهاب الكلى والمثانة


أعراض التهاب الكلى والمثانة و علاج التهاب المثانة و طرق تشخيص التهاب المثانة و أعراض التهاب الكلى و عوامل الخطر لالتهاب المثانة، هذا ما سوف نتعرف عليه فيما يلي

أعراض التهاب الكلى والمثانة

1. الأعراض العامة
تشمل أبرز الأعراض ما يأتي:
الآلام أثناء التبول.
الشعور بحاجة ماسّة للتبول على الفور.
الحاجة للتبول في أوقات متقاربة.
حرقة وألم في التبول.
تسرب البول.
وجود الدم في البول.
ألم في أسفل البطن.
2. الأعراض التي تصيب الأطفال
تشمل الأعراض التي تصيب الأطفال ما يأتي:
ألم في البطن.
الحاجة إلى التبول بشكل عاجل أو في كثير من الأحيان.
ارتفاع في درجة الحرارة إلى 38 درجة مئوية أو أعلى.
الضعف أو التهيج.
قلة الشهية والقيء.

علاج التهاب المثانة

يُعالج التهاب المثانة الناتج عن عدوى بكتيرية بوساطة المضادات الحيوية، أما التهاب المثانة غير الناجم عن عدوى بكتيرية فيعتمد علاجه على سببه الكامن. ويتوقف نوع المضادات الحيوية المستخدمة، ومدة استخدامها، على صحة المريض العامة، وعلى البكتيريا الموجودة في بوله. ويتلخص العلاج في التالي:
-يصف الطبيب المضادات الحيوية لعلاج التهاب المثانة.
-شرب كمية كافية من الماء.
-تناول المسكنات عند الحاجة مثل: الباراسيتامول، أو الإيبوبروفين.

طرق تشخيص التهاب المثانة

تتعدد طرق تشخيص المتبعة من قبل الطبيب المختص للكشف عن أسباب وأعراض التهاب المثانة وعلاجها ليتم تحديد خطة العلاج المناسبة مع طبيعة كل حالة وهي كما يلي:
-الكشف عن التاريخ الطبي والعائلي لدى المرضى.
-القيام بمجموعة من الإجراءات والفحوصات التصويرية مثل الأشعة السينية أو الأشعة المقطعية المحوسبة أو إجراء فحص تصوير الكلى أو المثانة.
-إجراء الفحص الجسدي الشامل.
-إجراء فحوصات بول للكشف عن وجود أي عدوى أو الإصابة بداء السكري.
-عمل تحليل البول ومزرعة البول لتحديد نوع البكتيريا.
-الكشف عن وجود أعراض بولية أخرى مثل حالات التبول المتكرر أو الشعور بألم أو الحرقان أثناء التبول
-الكشف عن الحياة النفسية لدى المرضى وذلك للكشف عن وجود أي ضغوطات نفسية.
-تنظير صحة المثانة من خلال فحص المنظار

أعراض التهاب الكلى

-الحمى
-قشعريرة
-ألم في الظهر أو الخاصرة أو المنطقة الأربية
-ألم في البطن
-كثرة التبول
-إلحاح مستمر وقوي للتبول
-حرقان أو ألم عند التبول
-الغثيان والقيء
-صديد أو دم في البول (بول دموي)
-البول رائحته كريهة أو غير رائق

عوامل الخطر لالتهاب المثانة

يميل بعض الأشخاص إلى الإصابة بالتهابات المثانة أو التهابات الجهاز البولي المتكررة أكثر من غيرهم. تُعد النساء إحدى هذه المجموعات. يُعد السبب الرئيسي التشريح البدني. لدى المرأة إحليل أقصر، والذي يقلل من المسافة التي يجب أن تقطعها للوصول إلى المثانة.
تشمل النساء الأكثر عرضة لخطر عدوى المسالك البولية:
-النشطات جنسيًا. يمكن أن تتسبب المعاشرة الجنسية في البكتيريا التي تدخل إلى داخل الإحليل.
-استخدام أنواع معينة من موانع الحمل. تكون النساء اللاتي يستخدمن العوازل الأنثوية عرضة لخطر متزايد للإصابة بعدوى المسالك البولية. تزيد العوازل الأنثوية التي تحتوي على مبيدات النطاف من الخطر لديكِ.
-في حالة الحمل. قد تزيد التغيرات الهرمونية خلال الحمل من خطر الإصابة بالتهاب المثانة.
-التعرض لانقطاع الطمث. يرتبط تغير مستويات الهرمونات لدى النساء بعد انقطاع الطمث بعدوى المسالك البولية.
تتضمن عوامل الخطر الأخرى لدى النساء والرجال ما يلي:
-إعاقة تدفق البول. يمكن أن يحدث هذا في الحالات مثل وجود حصاة في المثانة، أو تضخم البروستاتا لدى الرجال.
-تغييرات في الجهاز المناعي. يمكن أن يحدث هذا في حالات معينة، مثل داء السكري، وعدوى فيروس نقص المناعة البشرية، وعلاج السرطان. يزيد الجهاز المناعي الضعيف من خطر العدوى البكتيرية للمثانة، وفي بعض الحالات من عدوى المثانة الفيروسية.
-الاستخدام المطول لقسطرة المثانة. قد تكون هناك حاجة لهذه الأنابيب للأشخاص المصابين بمرض مزمن، أو لكبار السن. يمكن أن يتسبب الاستخدام المطول في زيادة التعرض للعدوى البكتيرية بالإضافة إلى تلف أنسجة المثانة.



325 Views